مشـــــروع قانــــــــون الحضانـــــــة سيقـــــــدم أمـــــام البرلمــــــان الجديـــد
كدت مونيا مسلم، أن “الوزارة شكلت لجنة تعمل على إيجاد صيغة، يتم من خلالها التكفل بأصحاب عقود ماقبل التشغيل، للاستفادة من خبرتهم، وذلك بمشاركة وزارة المالية، خاصة في ظل الظروف التي تعرفها البلاد وتجميد التوظيف على مستوى القطاعات”.
من جهة أخرى، وخلال تفقدها لوضعية القطاع بالولاية، أكدت الوزيرة، أن البرنامج التضامني بالولاية، قد تم تجسيده بنسبة 100بالمائة، معربة عن تفاؤلها بوضعية القطاع، خاصة وأن الدولة لن تتخلى عن الطابع الاجتماعي، وهو ما يتجلى من خلال تقارير شهرية ترفع إلى رئيس الجمهورية لاطلاعه على وضعية القطاع.
وأشرفت الوزيرة خلال الزيارة، على تسليم مفاتيح 6 حافلات للنقل المدرسي لفائدة البلديات النائية، إضافة إلى تدشين مركز متخصص للتكفل بالأطفال المصابين بالتوحد، الذي تم إنجازه بمدينة البويرة بطاقة 350 مقعد، أين كشفت عن مركز وطنــــــــي سيتم إنجازه بالجزائر، للتكفل الأمثـــــــل بهذه الشريحة.
وفي لقائها بالجمعيات الخيرية بالولاية، والبالغ عددها 150 جمعية، أشادت الوزيرة بالدور الذي تلعبه الجمعيات ومساندتها للبرنامج التضامني، مؤكدة أن الوزارة ستفتح أبواب مراكز القطاع أمام الحركة الجمعوية، داعية في ذات الوقت ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى اللجوء إلى قروض”أنجام” لإنشاء مشاريع مصغرة.
من جهة أخرى، وخلال تفقدها لوضعية القطاع بالولاية، أكدت الوزيرة، أن البرنامج التضامني بالولاية، قد تم تجسيده بنسبة 100بالمائة، معربة عن تفاؤلها بوضعية القطاع، خاصة وأن الدولة لن تتخلى عن الطابع الاجتماعي، وهو ما يتجلى من خلال تقارير شهرية ترفع إلى رئيس الجمهورية لاطلاعه على وضعية القطاع.
وأشرفت الوزيرة خلال الزيارة، على تسليم مفاتيح 6 حافلات للنقل المدرسي لفائدة البلديات النائية، إضافة إلى تدشين مركز متخصص للتكفل بالأطفال المصابين بالتوحد، الذي تم إنجازه بمدينة البويرة بطاقة 350 مقعد، أين كشفت عن مركز وطنــــــــي سيتم إنجازه بالجزائر، للتكفل الأمثـــــــل بهذه الشريحة.
وفي لقائها بالجمعيات الخيرية بالولاية، والبالغ عددها 150 جمعية، أشادت الوزيرة بالدور الذي تلعبه الجمعيات ومساندتها للبرنامج التضامني، مؤكدة أن الوزارة ستفتح أبواب مراكز القطاع أمام الحركة الجمعوية، داعية في ذات الوقت ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى اللجوء إلى قروض”أنجام” لإنشاء مشاريع مصغرة.